التصنيفاتكتابات عن الكاتب

رواية”العسف” في ندوة مقدسية

القدس: 15-5-2014 ناقشت ندوة اليوم السابع الثقافية في المسرح الوطني الفلسطيني في القدس رواية “العسف” لجميل السلحوت الصادرة عام 2014 عن دار الجندي للنشر والتوزيع في القدس. وتقع الرواية التي صمّمت غلافها الفنانة التشكيلية رشا السرميطي في 130 صفحة من الحجم المتوسط. ومما يذكر أن هذه الرواية هي الجزء الخامس من سلسلة “درب الآلام الفلسطيني الروائي” للكاتب السلحوت. وتأتي بعد...

د.بطرس دلّة: رواية “العسف” لجميل السلحوت وتحدّى الواقع المرّ

في دراسة سابقة لأدب الشيخ جميل السلحوت  كنت قد  تحدثت عن روايته “هوان النعيم” . واليوم وصلتني روايته الجديدة  بعنوان ” العسف ” وهي الجزء الخامس من سلسلة روايات يكتبها تباعا، زجميعها من منشورا تدار الجندي في القدس . مهم أن نذكر أن الرواية الفلسطينية جاءت منذ  نشأتها لتعالج الهزائم العربية التي مني بها العالم العربي منذ فشل ثورة 1936، ونكبة 1948 وحرب السويس 1956، ونكسة...

د.بطرس دلّة:جميل السلحوت الذي يعيش بيئته في رواياته

الشيخ جميل السلحوت روائي ومبدع، صدر له حتى الآن العديد من الروايات والدراسات الأدبية التي توّجها بسلسلة من خمس روايات متتابعة هي : ظلام النهار، جنة الجحيم، هوان النعيم، برد الصيف والعسف. قرأت الجزء الثالث من هذه السلسلة الخماسية” هوان النعيم ” فوجدت نفسي  إزاء  كاتب ذي قلم سيال، ولغة  قريبة الى لغة الانسان الذي يكتب عنه، حتى إنني شعرت أنني إزاء الكاتب نفسه، يجلس قبالتي ليحدثني بلغة...

دينا ناصر الدين: قراءة في روايتي ظلام النهار وجنة الجحيم

ينقد الكاتب التخلف الاجتماعي بعدة من الصور المأخوذة من الواقع المرير في تلك البيئة الريفية التي رسمها لنا الكاتب بلوحات تحكي بكل الالوان وبجرأة لم نعهدها في كل ما نقرأ -ذلك الألم الناتج عن الجهل المولود من رحم تخلف موروث بكل عاداته وتقاليده البالية في تلك البيئة التي تتميز بسيادتها وسلطتها الذكورية البحتة -دون ان تلتفت لكيان المرأة وانسانيتها -كما تؤمن تلك البيئة نتيجة الجهل بمعتقدات متخلفة...

أشرعة ملحق صحيفة الوطن العُمانية تحاور جميل السلحوت

نشرت يوم 15-6-2013 “أشرعة” ملحق صحيفة الوطن العُمانية مقابلة مع الأديب المقدسي جميل السلحوت، أجراها معه الصحفي وحيد تاجا هذا نصها: الروائي جميل السلحوت لـ”أشرعة”: لجأت إلى اللغة المحكية التي جاءت على لسان شخوص الرواية الشعبيين ليكون التعبير عنهم صادقا .. ولو فصّحت لغة هذه الشخصيات لأفسدتها الكاتب يلجأ إلى الخيال الواقعي ليرسم الصورة بجماليات فيتقبلها القارئ رغم مرارتها...

حمار مولانا الشيخ بقلم: الأديب عمر حمّش

حمارٌ ابن حمار، لا يجيد إلا النهيق، ولو امتلك ما تمتلكه الغزلان، لفرّ من صاحبه إلى الربوع والجبال، ولانقلب من بعدها وحشا يغزو، وينال من العربان ما يناله الآخرون، فأرضهم حلال لكل قارضٍ، فما بالكم بوحشٍ فتيٍّ استجدّت له القواطع، سيجني من لحمهم ما طاب، وسيسبي ما حلا من ماجدات، ويخلعُ عليهن ما لديه من قوة شهوة، هذا حمارٌ يدعي الحكمة، أو ابتلاه بها شيخنا جميل السلحوت، فنال من شقائه ما نال، وعليه جنى...

حوار مع جميل السلحوت في مجلة أصيلة الأدبية النسائية

أجرت الحوار :  الشاعرة وفاء عياشي بقاعي كاتب عارك الاحتلال ،وذاق من ألألم ما ذاقه أي فلسطيني حرم من هويته الوطنية . حمل هم الحرف وارتقى معه . للقدس في كيانه جرحا ينزف . يسكن القدس والقدس تسكنه بكل ألامها. كتب لها كعروس تحمل وشاحها فوق جبل المكبر . تبكي زمنا غادرها ولم يعد. مساء الخير كاتبنا جميل السلحوت ،تتشرف مجلة اصيلة بأن تكون ضيفها لتزيدها بهاء  وشرفا …… 1- الكاتب والأديب جميل السلحوت بكلمات...

رواية برد الصيف لجميل السلحوت بقلم: الروائي حسين ياسين

على مساحة صغيرة لا تتجاوز مساحة ورقة واحدة أدخلنا الكاتب جميل السلحوت مباشرة الى أجواء القدس الحزينة، ليقول لنا أن حزن المدينة وغياب مباهجها سببه الاحتلال الذي مزق كل بقعة جميلة كانت في المدينة، وأن مباهج ومآثر المدينة كانت كثيرة ومتعددة، لكنها اختفت، يفعل الكاتب ذلك على لسان الأستاذ خليل، خليل الأكتع بن أبي كامل،  بطل وشخصية مقدسية مقاومة يستعملها الكاتب حسب المواقف والاحتياجات الأدبية، وهو...

قراءة في رواية برد الصيف بقلم الأديبة:نزهة أبو غوش

رواية ” برد الصّيف” للكاتب الفلسطيني، جميل السلحوت، هي الجزء الرّابع بعد: ظلام النّهار، جنّة النّعيم، هوان النّعيم. الرّواية 186 صفحة، عن دار الجندي للتوزيع والنّشر، القدس. رواية ” برد الصّيف” جاءّت لتكمل الأجزاء الّتي سبقتها، رغم أنّ الأجزاء السّابقة لم تكن مبتورة، وإِنّما تحتمل أجزاء أُخرى بعدها، كما أنّ هذه الرّواية تحتمل أجزاء أُخرى بعدها؛ لأَنّها تحمل بين صفحاتها هموم...

قراءة في رواية برد الصيف بقلم:جمعة السمان

أنهيت قراءة رواية برد الصيف.. لكنني ما زلت أشعر أنني في ديوان إحدى القرى أجلس على فراش.. وأتكئ على وسادة.. وفي وسط الديوان كانون نار كبير.. يصحو فيه الجمر حينا.. فيعلو اللهب حدّ سقف الديوان.. أو يتطاير منه الشّرر عزيرا.. كانه شلال نار.. لكنه يخبو بسرعة.. فليس للشرر عمر طويل.. وضباب الأراجيل دخان.. يخرج من الصدور همّا يحمل أوجاع القرية، وما جرّه عليها من مصائب وويلات ذلك الإحتلال اللئيم. صوت الريح...

جميل السلحوت

جميل حسين ابراهيم السلحوت
مولود في جبل المكبر – القدس بتاريخ 5 حزيران1949 ويقيم فيه.
حاصل على ليسانس أدب عربي من جامعة بيروت العربية.
عمل مدرسا للغة العربية في المدرسة الرشيدية الثانوية في القدس من 1-9-1977 وحتى 28-2-1990

أحدث المقالات

التصنيفات