التصنيفاتكتابات عن الكاتب

رائد محمد الحواري:رواية “جبينة والشاطر حسن”والتّعدّديّة الثقافيّة

جميل أن نجد من يكتب أدبا للفيتان، خاصة إن كان العمل روائيّا، فهذا يمهّد الفئة المستهدفة للتقدّم من الأعمال (الضّخمة) الروائي “جميل السلحوت” من الذين يهتمون بهذه الفئة وقد كتب أكثر من عمل، وتأتي  روايته “جبينة والشاطر حسن” الصّادرة مؤخّرا عن مكتبة كل شيء في حيفا، كتتويج لإنجازاته السّابقة. بداية ننوّه إلى أنّ هناك جانبا تعلميّا معرفيّا في الرّواية، ومتعلّقة بالمكان،...

سجى مشعل:نظرة في رواية (اللّيلة الأولى) للأديب جميل السّلحوت

صدرت رواية الليلة الأولى للأديب جميل السلحوت هذا العام 2023 عن مكتبة كل شيء في حيفا، ويحمل غلافها الأول لوحة للفنان التشكيليّ الروائي محمود شاهين، وتقع في 190 صفحة من الحجم المتوسّط.. عن الرّواية:     “رواية اللّيلة الأولى” والّتي تضمّن عنوانُها على كلمتَين كلتيهما معرّفتين بال التّعريف؛ دلالةً على معرفة فكرة انتشار وشيوع بعض العادات والتّقاليد في اللّيلة الأولى بين...

فاطمة كيوان: رواية الليلة الأولى لجميل السلحوت وهموم المجتمع

هذه الرواية  للكاتب جميل السلحوت الذي جعل موضوع المرأه بشكل خاص والكتابة بشكل عام  سكنه ومسكنه، حيث أنه يبني على الورق أحلامه  تار، ويبث أوجاعه وشكواه على عادات وتقاليد تسلب راحته وتؤرقه أحيانا أخرى؛ ليفتح للشباب نوافذ وأبواب لأفكار تجعلهم في حالة استنفار للتغيير والتجديد والخروج عن المألوف؛ لخلق عالم أكثر جمالا وراحة وحرية وانفتاح . كاتبنا المسكون بهموم مجتمعه اتخذ من موضوع وعالم...

د. عمر كتمتو: رواية الليلة الأولى وجرأة الطرح في محاربة الجهل

يقدم لنا الأديب السلحوت عددا من الشخصيات المتناقضة، ويرسمها بوضوح لا لبس فيه، ويترك للقارئ فرصةً كي يفكر متسائلاً ومستغربا، أيمكنُ أن يكون في مجتمعاتنا من يصدق استمرار السذاجة والغباء لهذه الدرجة التي شطر فيه العلم الذرة الى شطرين، ووصل فيها العلم والمعرفة الى صناعة انسان آلي تتوفر فيه كل مواصفات الانسان باستثناء الروح ؟  الجواب عند كاتبنا القدير نعم ، هذا ممكن، ولكن هذا، لايعني الكل بل إن...

المحامي رضوان صندوقه: قراءة في رواية “الليلة الأولى”لجميل السلحوت

     هذه الروايه “الليلة الأولى” امتداد للأعمال الروائية التي أبدعها الأديب الشيخ جميل السلحوت، الذي أخذ عاتقه أن يدافع عن حقوق المرأة العربية بكفة، ويحارب الجهل الذي استشرى بالمناطق العربية والذي خيم على بعض المناطق في دول العام الثالث، بالكفة الأخرى. لا شك أن التعرض والكتابه في موضوع هذه الرواية، “الليلة الأولى” هو بحد ذاته خطوة جريئة في طرحها...

أسمهان خلايلة:وقفة أمام رواية الليلة الأولى للكاتب جميل السلحوت

استوقفتني الرواية ببدايتها المشوقة التي تحث القارئ على اللهاث يتعجل ان تنال مبروكة عقابها. عمل روائي متسارع الوقع، فهو الموضوع المتكرر الذي يكتنفه الجهل، يغذيه الجبن ويغلفه التدخل في خصوصيات الآخر تحت شعار الأبوية، التي تمنح الاهل والأقارب حق هذا التدخل. تعتبر هذه الرواية من الأعمال التي يرتكز المجال العام فيها على تكرار واضح لقضية اجتماعية حساسة ومصيرية .. فنرى الكاتب يشق بقلمه طريقا وعرا وسط...

جولت الجنيدي: رواية الليلة الأولى اجتماعية تراثية جريئة

الأديب جميل السلحوت له العديد من المؤلفات للصغار واليافعين والكبار، وفي قضايا الوطن والمجتمع والمرأة وهموم الانسان وغيرها.ويكتب في مجالات مختلفة، وطنية واجتماعية وتراثية وإنسانية جريئة،ويفضح كثيرا من الظواهر السلبية التي تسود مجتمعنا ويدعو للتمرد عليها ومحاربة الجهل والتخلف. ورواية الليلة الأولى هذه هي رواية اجتماعية واقعية تثقيفية انسانية جريئة، تفضح كثير من الظواهر السلبية التي تسود مجتمعنا،...

ديمة السمان:

 ديمة جمعة السمان: رواية الليلة الأولى رواية كتبت بحبر مجبول بالوجع وخيبة الأمل ويعود لنا الأديب جميل السلحوت برواية جديدة عنوانها الليلة الأولى، بطلها الجهل، فهو غريمه منذ أن كان طفلا ولا زال. وهو مصرّ على محاربته والتّصدي له بقلمه الحاد الذي يفضحه، ويلقي الضوء على تبعاته، وانعكاسه على المجتمعات، والتّسبب بتأخرها.  رواية كتبت بحبر مجبول بالوجع وخيبة الأمل. رواية الليلة الأولى التي صدرت عن...

عبدالله دعيس: رواية الليلة الأولى أعادت لي ذكريات كثيرة ومؤلمة

يستمرّ الكاتب جميل السّلحوت بتناول المواضيع الاجتماعيّة الشّائكة في رواياته، والتي قد يغض الطّرف عنها كثير من الكتّاب، رغم أنّ هذه العادات والتّقاليد ما زال لها حضور قويّ في مجتمعاتنا، وما زلنا نعاني من آثارها ونتائجها. وقد نظنّ أن بعض هذه العادات اختفت، لكنّها في الواقع أخذت شكلا آخر يقوم على أرث طويل متجذّر في ثقافتنا. تتحدّث هذه الرّواية عن موضوعين أساسيّن ومتداخلين، ما زالا يسبّبان كثيرا من...

حسن المصلوحي: رواية الليلة الأولى وتقديس الجهل… تعرية للتخلف الاجتماعي أم إدانة للذات؟

في مستهل هذه القراءة نقول بأن كاتبها الروائي الفلسطيني الأصيل جميل السلحوت لم يخرج عن المسار الذي رسمه لكتاباته منذ بواكيرها وإلى حدود اليوم، فالقراءة للسلحوت هي في حقيقة أمرها متح من معين ذاكرة رجل عاش حقبا زمنية طويلة بذهن حاد، وبنظرة رجل حكيم يمارس قدرا كبيرا من التأمل إزاء ما يعيشه أو ما يعايشه من أحداث، وهذا بالضبط ما يفسر الأحداث والوقائع والقصص والأمثلة الشعبية الغنية التي تشهدها كتاباته...

جميل السلحوت

جميل حسين ابراهيم السلحوت
مولود في جبل المكبر – القدس بتاريخ 5 حزيران1949 ويقيم فيه.
حاصل على ليسانس أدب عربي من جامعة بيروت العربية.
عمل مدرسا للغة العربية في المدرسة الرشيدية الثانوية في القدس من 1-9-1977 وحتى 28-2-1990

أحدث المقالات

التصنيفات