هل الشّعوب العربيّة في غالبيّتها مؤهلّة لقبول حرّيّة الرّأي والرّأي الآخر؟ وإذا ما كنّا منصفين في الاجابة على هذا السّؤال بشكل مختصر، فإنّ “لا” كبيرة هي الجواب. فثقافة التّخوين والتّكفير هي السّائدة. ولا مجال للاجتهاد فيما يخدم الأمّة ويسعى إلى تطويرها. لذا فإنّنا نجد بين ظهرانينا من يدعون “العلم” ويطلق عليهم “علماء” ممّن يقدّسون رأي … تابع قراءة بدون مؤاخذة- ثقافة التابو
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه